حقائق شينجيانغ ” الويغورية ” ذاتية الحكم : مراكز التدريب المهني تزويد الناس بالمعرفة والمهارات لإيجاد فرص عمل
الخرطوم: المشهد الصيني
على مدى العشرين عاما الماضية عانت مختلف العرقيات في منطقة شينجيانغ من الاضرار التي تسببت بها قوى انفصالية ذات توجهات دينية متطرفة وارهابية داخل الصين.
نشرت هذه القوى تحت ستار الدين الكراهية وحرضت على التعصب الديني وحرضت بعض المتدينين الذين يجهلون الحقائق على ارتكاب جرائم ارهابية في شينجيانغ
من اجل الحفاظ على الاستقرار الاجتماعي والازدهار في شينجينانغ وضمان سلامة وحقوق الانسان للمجموعات العرقية التي تعيش في شينجيانغ اتخذت الحكومة الصينية العديد من التدابير لمكافحة ومنع الارهاب والتطرف
تشير البيانات الاولية للفترة من 1990 إلى نهاية العام 2016 ان آلاف من اعمال الارهاب مثل الانفجارات والاغتيالات والحرق المتعمد ارتكبتها تلك العناصر ،كما قتل العديد من الابرياء ورجال الشرطة اثناء تادية واجبهم
ومن اجل الحفاظ على الاستقرار الاجتماعي والازدهار في شينجينانغ وضمان سلامة وحقوق الانسان للمجموعات العرقية التي تعيش في شينجيانغ اتخذت الحكومة الصينية العديد من التدابير لمكافحة ومنع الارهاب والتطرف
اتخذت كذلك تدابير وقائية لمنع انزلاق الناس إلى الارهاب بانشاء مراكز تدريب وتعليم مهني بهدف تحقيق غرضين هما : منع ومكافحة وانتشار الافكار المتطرفة والارهاب والثاني معالجة مصدر المشكلة وانقاذ الناس من التاثيرات الشريرة لقوى الارهاب
واتخذت تدابير تشريعية وقضائية وادارية وفق القانون لمعاقبة مجرمي الجرائم الارهابية
واتخذت كذلك تدابير وقائية لمنع انزلاق الناس إلى الارهاب بانشاء مراكز تدريب وتعليم مهني بهدف تحقيق غرضين هما : منع ومكافحة وانتشار الافكار المتطرفة والارهاب والثاني معالجة مصدر المشكلة وانقاذ الناس من التاثيرات الشريرة لقوى الارهاب
تعمل تلك المراكز على تزويد الناس بالتعليم والتدريب المهني واكتساب مهارات مهنية تسمح لهم بايجاد فرص عمل